- نعاه الرئيس السابق ØØ³Ù†Ù‰ مبارك Ùقال:"لقد Ùقدت مصر والأمة الإسلامية عالماً جليلاً من علماء الأزهر الشري٠ألا وهو ÙØ¶ÙŠÙ„Ø© الإمام الأكبر الشيخ جاد الØÙ‚ على جاد الØÙ‚ شيخ الأزهر الشري٠الذي ØÙ…Ù„ الأمانة وأدى الرسالة معتصماً بدين الله ما تهاون يوماً ÙÙŠ ØÙ‚ من ØÙ‚وق الله أو واجب ÙØ±Ø¶ØªÙ‡ عليه مسئوليته ØÙŠØ§Ù„ جموع المسلمين ÙØØ§ÙØ¸ على مرجعية وقدسية الأزهر الشري٠ليظل منبراَ لصØÙŠØ الدين وكان دائماً ÙÙ‰ مقدمة علماء الأزهر الذين ÙŠØÙ…لون راياته عالية Ø®ÙØ§Ù‚Ø© ويوضØÙˆÙ† جوهر الدين الØÙ†ÙŠÙ ÙÙŠ Ø§Ù„Ø³Ù…Ø§ØØ© ÙˆØ§Ù„ØØ±ÙŠØ© والعدل والهداية والتنوير, لقد Ùقدت مصر كلها وأزهرها الشري٠عالماً له تاريخه الطويل Ø§Ù„ØØ§ÙÙ„ بكل ما هو رائع وجليل، Ùكان علماً ØÙŠÙ† تولى مسئولية Ø§Ù„Ø¥ÙØªØ§Ø¡ بوصÙÙ‡ Ù…ÙØªÙŠØ§ للديار المصرية،وكان شامخاً ÙÙŠ إمامته لأزهر المسلمين وكان للÙقيد الجليل مواقÙÙ‡ ÙÙŠ قول كلمة الØÙ‚ ÙÙŠ مختل٠قضايا الإسلام،لا يخشى ÙÙŠ ذلك غير الولى عز وجل.
- نعى الأزهر الشري٠إمامه وشيخه Ùقيده ÙˆÙقيد الإسلام والمسلمين ÙØ¶ÙŠÙ„Ø© الإمام الأكبر الشيخ جاد الØÙ‚ على جاد الØÙ‚ شيخ الأزهر الشري٠ورئيس مجمع البØÙˆØ« الإسلامية بعد ØÙŠØ§Ø© ØØ§Ùلة بالعطاء والعمل ÙÙŠ ميدان الدعوة الإسلامية ونشر العلم ÙˆØ§Ù„Ø«Ù‚Ø§ÙØ© الإسلامية ÙÙŠ ربوع العالم، والذي قدم خدمات جليلة وأثرى المكتبة الإسلامية ثراء كبيراً ÙÙŠ الÙقه الإسلامي وبذل ØÙŠØ§ØªÙ‡ ÙˆØµØØªÙ‡ ÙÙŠ خدمة القضايا الإسلامية، ÙˆÙÙ‰ عهده انتشرت آلا٠المعاهد الأزهرية ÙÙŠ داخل مصر وخارجها ÙˆØ£ØµØ¨ØØª كليات جامعة الأزهر الشري٠ÙÙŠ معظم مدن الجمهورية تغمد الله Ùقيدنا الكريم بواسع رØÙ…اته وأنزله ÙØ³ÙŠØ جناته مع الأبرار والصديقين والشهداء وجزاه الله عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء.
- نعى الدكتور كمال الجنزوري رئيس مجلس الوزراء المصري- وقتذاك - الشيخ جاد الØÙ‚ Ùقال" إن مصر وهى تودع Ùقيدها الغالي الشيخ جاد الØÙ‚ على جاد الØÙ‚ شيخ الأزهر، لتدرك أن العالم العربي والإسلامي يشاطرها كل مشاعرها Ø§Ù„ØØ²ÙŠÙ†Ø© إزاء Ùقد رجل استطاع بسجاياه الشخصية Ø§Ù„ÙØ±ÙŠØ¯Ø©ØŒ ومنصبه الرÙيع أن يقدم لمصر والعالم الإسلامي نموذجًا للأداء ÙÙŠ بساطة آسرة، وقدرة عالية على استجلاء جوهر الأمور والوصول بها إلى عقول وقلوب الآخرين، ÙÙ‰ قوة لا تجاÙÙ‰ Ø§Ù„ØªØ³Ø§Ù…Ø ÙˆÙÙ‰ عالم لا ÙŠØ¹Ø±Ù Ø§Ù„ØªØ±ÙØ¹, كل ذلك ÙÙ‰ إطار شخصية ØØ¨Ø§Ù‡Ø§ الله نورانية هادئة،وطدت ما بينه وبين القلوب Ø¨Ø§Ù„Ù…ØØ¨Ø© ÙˆØ§Ù„Ø¹Ø±ÙØ§Ù†,
- ÙˆØµÙØªÙ‡ وزارة الأوقا٠ÙÙŠ بيان لها بأنه "علامة مضيئة ÙÙ‰ تاريخ مصر،لأنه تربع على كرسي القضاء Ùكان الÙقيه المتمكن والقاضى Ø§Ù„Ù…ØªØ¨ØØ± الذى يجعل الØÙ‚ يصل إلى Ø£ØµØØ§Ø¨Ù‡ ثم انتقل إلى دار Ø§Ù„Ø¥ÙØªØ§Ø¡ Ùكانت ÙØªØ§ÙˆØ§Ù‡ ÙÙŠ المسائل التي كان الكل يهاب الاقتراب من Ø³Ø§ØØªÙ‡Ø§ØŒ لكنه لعلمه وسعة Ø£Ùقه استطاع أن يجعل دار Ø§Ù„Ø¥ÙØªØ§Ø¡ Ø³Ø§ØØ© ÙŠÙØ¯ إليها الكل وهو يجد المكانة ÙÙ‰ قلب Ø§Ù„Ù…ÙØªÙ‰ العظيم الذي بدأ يقتØÙ… المسائل العلمية بجدارة Ùقهية وعلمية وشاء القدر أن يكون وزيراً Ù„Ù„Ø£ÙˆÙ‚Ø§ÙØŒÙˆÙ…ع تقدم سنه بدأ يجوب البلاد للتعر٠على مشاكل الدعاة ويضع الØÙ„ول الÙورية.
- نعى مجلس نقابة الصØÙيين الشيخ جاد الØÙ‚ ÙÙŠ بيان له ÙØ°ÙƒØ± Ùيه"أن ØÙŠØ§Ø© الÙقيد كانت ØØ§Ùلة لخدمة الأمة الإسلامية وتأدية رسالته السامية ÙÙŠ العالم الإسلامي".
- قالت عنه دار Ø§Ù„Ø¥ÙØªØ§Ø¡ ÙÙŠ بيانها:" لقد عرÙناه عالماً تقياً يجاهر بكلمة الØÙ‚ØŒ ويعلن موق٠الإسلام، ÙˆÙŠÙ†ØµØ ÙˆÙŠØ±Ø´Ø¯ ويوجه،ويدعو المسلمين ÙÙŠ كل مكان إلى Ø§Ù„ØªÙˆØØ¯ والتضامن والعمل بكتاب الله وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم - لذلك اكتسب ØØ¨ الناس ÙˆØ±ÙØ¹ من شأن الأزهر".
- نعاه الشيخ Ù…ØÙ…د متولي الشعراوي Ùقال:"تعلمنا منه ألا نعصرن الدين بل ندين العصر، ÙØ¹ØµØ±Ù†Ø© الدين تعنى أنه غير كامل ØØ§Ø´Ø§ لله".
- الشيخ على جمعة:"كان علماً من أعلام الÙقه ÙÙ‰ العصر المعاصر..كان رجلاً والرجال قليل..وكان عالماً ÙŠØØ§ÙƒÙ‰ Ø§Ù„Ø³Ù„Ù Ø§Ù„ØµØ§Ù„Ø Ø±ØÙ…Ù‡ الله رØÙ…Ø© واسعة.
- قال عنه الكاتب مصطÙÙ‰ أمين:" Ø¹Ø±ÙØª الشيخ جاد الØÙ‚ وهو Ù…ÙØªÙ‰ الديار المصرية، ثم وهو وزير ÙÙŠ الوزارة،وهو شيخ للجامع Ø§Ù„Ø£Ø²Ù‡Ø±ØŒØ¹Ø±ÙØª رجلاً يصمد Ø¯ÙØ§Ø¹Ø§Ù‹ عن الإسلام الصØÙŠØ ويؤمن Ø¨Ø§Ù„ØØ±ÙŠØ©ØŒÙˆÙŠØ±Ù‰ أن الإسلام هو الديمقراطية، والديمقراطية هي الإسلام . ويؤكد أن الإسلام الØÙ‚يقي هو ØÙ‚وق الإنسان وأنه دين لا يعر٠الاستبداد ÙˆÙŠØ±ÙØ¶ الطغيان ويقاوم ØÙƒÙ… Ø§Ù„ÙØ±Ø¯".
كما نعته العديد المؤسسات الإسلامية:
- قالت عنه جمعية المشاريع الخيرية الإسلامية بلبنان :"..قطب من أقطاب الÙكر الإسلامي، Ùلقد أثرى Ø§Ù„Ø³Ø§ØØ© الÙكرية بÙكره المستنير واتجاهه العلمي الغزير وقدم للمسلمين نموذجاً للخلق الإسلامي الرÙيع، وسلك إلى الدعوة إلى الله الØÙƒÙ…Ø© والموعظة Ø§Ù„ØØ³Ù†Ø©ØŒ وتصدى للباطل ÙˆØ¯Ø§ÙØ¹ عن الØÙ‚..".
- أما المعهد الإسلامي بباريس Ùقال عنه :"كانت ØÙŠØ§Ø© الشيخ رØÙ…Ù‡ الله خالصة لوجه الله الكريم، ØØ§Ùلة بالمآثر، لم تشغله الدنيا عن الآخرة كرس ØÙŠØ§ØªÙ‡ للعلم Ø§Ù„Ù†Ø§ÙØ¹ØŒÙˆØ£Ø¯Ù‰ الأمانة ÙƒØ£ØØ³Ù† ما يكون الأداء.لقد بقى Ùينا تراثه وعلمه وإرشاداته وتوجيهاته ونصائØÙ‡..".
- كما نعاه وزير التربية والتعليم بجمهورية المالادي٠Ùقال :"كان وبØÙ‚ أباً رØÙŠÙ…اً،وأستاذاً كريماً،وعالماً ÙØ§Ø¶Ù„اً،وإماماً جليلاً يراعى أبناء المسلمين ÙÙŠ ÙƒØ§ÙØ© Ø£Ù†ØØ§Ø¡ العالم،وكان واسع الصدر ØÙ„Ùˆ اللسان جميل الطبع،وهذا ما أثر Ùينا،ولقد كانت مصيبتنا Ùيه عظيمة،إذ لا ننسى استقباله لنا وتلبيته لجميع مطالبنا،ولقد ساهم إسهامًا ملØÙˆØ¸Ø§Ù‹ ÙÙ‰ نشر اللغة العربية ÙˆØ§Ù„Ø«Ù‚Ø§ÙØ© الإسلامية ÙÙ‰ جمهورية المالديÙ...جزاه الله عنا وعن المسلمين Ø£ÙØ¶Ù„ ما يجزى به..".