الوسام الأول
📅 1364هـ / 1945م
شهادة تقدير من الملك فاروق الأول
حصل فضيلة الإمام الأكبر على شهادة تقدير من جلالة الملك فاروق الأول ملك مصر،
وذلك لكونه أحد أوائل الكليات الأزهرية وتفوقه الدراسي المتميز.
🤴 الجهة المانحة: جلالة الملك فاروق الأول - ملك مصر
✨ الأهمية: أول تكريم رسمي يحصل عليه لتفوقه الأكاديمي المبكر
أعلى وسام مصري
📅 جمادى الآخرة 1403هـ / مارس 1983م
وشاح النيل - أعلى وسام في مصر
منح فضيلة الإمام الأكبر وشاح النيل من الرئيس الأسبق حسني مبارك بمناسبة العيد الألفي للأزهر الشريف.
وهو أعلى وشاح تمنحه جمهورية مصر العربية لمكرميها.
🏛️ الجهة المانحة: جمهورية مصر العربية - الرئيس حسني مبارك
✨ الأهمية: أعلى تكريم مصري يمكن أن يناله مواطن مصري
وسام دولي
📅 1404هـ / 1984م
وسام "الكفاءة الفكرية والعلوم" من الدرجة الممتازة
منح الملك الحسن الثاني ملك المملكة المغربية فضيلة الإمام الأكبر وسام "الكفاءة الفكرية والعلوم"
من الدرجة الممتازة، وذلك بمناسبة مشاركته في الدروس الحسينية بالرباط.
👑 الجهة المانحة: جلالة الملك الحسن الثاني - ملك المغرب
✨ الأهمية: تقدير لمساهمته في الحوار الفكري الإسلامي
جائزة عالمية
📅 1416هـ / 1995م
جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام والمسلمين
حصل فضيلة الإمام الأكبر على جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام والمسلمين،
وهي من أرفع الجوائز الإسلامية العالمية تقديراً لجهوده في خدمة الدين الإسلامي.
🏆 الجهة المانحة: مؤسسة الملك فيصل الخيرية - المملكة العربية السعودية
✨ الأهمية: أرفع جائزة إسلامية عالمية في خدمة الإسلام والمسلمين
وسام أفريقي
📅 1415هـ / 1995م
أكبر وسام سنغالي
منح فضيلة الإمام الأكبر أكبر وسام سنغالي خلال زيارته الرسمية لدولة السنغال
بدعوة من حكومتها، تقديراً لدوره في نشر الثقافة الإسلامية في أفريقيا.
🌍 الجهة المانحة: جمهورية السنغال
✨ الأهمية: تقدير لدوره في نشر الإسلام في القارة الأفريقية
موقف تاريخي
📅 1407هـ / 1986م
استقبال استثنائي من رئيس باكستان
أثناء الزيارة الرسمية لدولة باكستان، أصر الرئيس ضياء الحق على استقبال فضيلة الإمام الأكبر
في المطار بنفسه، رغم أن البروتوكول يقتضي أن يقوم رئيس الوزراء بالاستقبال.
🇵🇰 المصدر: الرئيس ضياء الحق - جمهورية باكستان الإسلامية
💬 قول الرئيس: "يوجد مئات من رؤساء الجمهوريات، ولكنه لا يوجد إلا إمام واحد للمسلمين
هو فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر الشريف، فهل هذا كثير على رئيس مثلي ليكون في شرف استقباله؟"